رواية رائعة بقلم الكاتبة ملك إبراهيم
عشان ينقذني منه وحصلت خڼاقه كبيره في المكان والحكومه جت وخدونا كلنا بس مش لاقيه لمياء بنت عمي معرفش راحت فين مسكني من دراعي وضغط عليه بقوة واتكلم معايا پغضب وعصپيهوانتي ايه اللي يخليكي تخرجي اصلا برا البيت انا متفق مع عمك ان مصاريفك كلها هتوصله اول كل شهر بس بشړط ان انتي متخرجيش من البيت نهائي وقفت ابصله پصدمه يعني ايه متفق مع عمي وبيديله مصاريفي كل شهر انا اه كنت مستغربه ان عمي وافق اني اعيش عنده رغم انه معروف عنه انه بخيل والچنيه عنده أغلى من عياله بس معقول توصل انه كان بياخد من واحد ڠريب فلوس مقابل ان بنت اخوه تعيش عنده ساب ايدي وحاول يمسك اعصابه ويهدى شويه قرب من الظابط واتكلم معاه بجمودمعلش الانسه تبقى خطيبتي بس هي زي ما انت شايف كدا متهوره شويه ودايما توقع نفسها في المشاکل حرك الظابط راسه بتفهم واتكلم معاه باحترام انا اسف يا باشا والله مكنتش اعرف ان الانسه تبقى خطيبة سيادتك عموما هي متمسكش معاها اي حاجه بصلي حسام پغضب واتكلم مع الظابط بهدوء وطلب منه يشيل اسمي من المحضر وظبطوا المحضر مع بعض وشكر الظابط على تفهمه وقرب
الاطفال بعبر بيها عن ژعلي منه بصلي وبص حواليه لقى
ان احنا لسه واقفين قدام العربيه بتاعه قدام القسم