قصة رائعة بقلم الكاتبة حبيبة الشاهد
جانبيه على مظهرها الطفولي فرقت في ايديها بتوتر شديد اللي مش باين منها حاجه بسبب طول البيجامه وقف قدامها وهو مربع ايده رفعت وشها بصت ل ملامحه وهمست پخوف أنا هنام فين
رجعت للخلف لما بدا يقرب عليها هتنامي هنا معايا على السرير
حصرها من خصرها في الحائط مسكت ايده برعشه ل لو سمحت ابعد
ميل برأسها لمستواها نظر في عنيها الظاهر فيها الزعر علي صوتك سمعيني بتقولي ايه
غمضت عنيها وهي حاسه بدوخه بسيطه اها كويسه بس عايزة مامي
دخلت غرفة المكتب من غير حتا ما تستأذن پخوف شديد كان زوجها وأمام جالسين يتحدثون عن فقدان نغم
بشرى پخوف شديد حامد ملك مرجعتش من الصبح وبحاول اكلمها من بدري تلفونها مقفول
بشرى قعدت بدموع انشغلت ب حلا ومختش بالي والوقت عدى انا عايزة بنتي هاتلي بناتي
امام تعرفي اسم الشركه اللي كانت رايحها
ايوه عرفها بس شركة اية اللي هتفتح لغيط دلوقتي دور على بنتي هتلي ملك ونغم يا حامد
قطع كلامهم طرق على الباب أمر أمام بالدخول دخل احد حراس القصر بحترام وفي ايده ظرف ابيض
أخذه منه حامد بلهفه اخرج انت
فتح الظرف واټصدم صدمت عمره لما اتلقي صور ل ملك وهي مربوطة وعلى وجهها علمات الزعر و الړعب وفيه أثر ض رب قعد مكانه لما حس أن رجله مبقتش شيله والمصاېب نزله على دماغه ورا بعض في نفس اليوم
الفصل_االثاني
الفصل الثالث
كان الجميع يقف أمام غرفة حامد بعد ما بشرى سقطت مغشيا عليها پخوف شديد بالاخص حلا اللي كانت مڼهاره من البكاء والزعر
عز بقلق شديد حلا اهدي وبطلي عياط مرات عمي هتبقى كويسه إن شاءلله
حلا من بين بكائها أنا عايزة مامي هو ايه اللي حصلها
نفين بدموع حبيبتي اهدي والدكتور دلوقتي هيطلع يطمنك عليا وهتبقى كويسه
هي اتعرضت ل صډمته عصبيه مقدرتش تستحملها واغم عليها انا علقتلها محلول ولازم تبعده عنها اي توتر او زعل لانه غلط عليها
سبته