رواية الصياد رائعة وكاملة
توقف اياد في منصف الطريق واتكلم
يلا روحي مكتبك وانا هروح اشوف عمي
هزت رأسها واتجهت الي غرفة مكتبها فضل واقف لحد مااختفت من امامه وقف حيران يدخل لادهم ولا اوضة نادر لحد ماقرر ودخل علي ادهم من غير حتي ماخبط علي الباب رفع ادهم عينه باستغراب ورجع بضهره لورا وبصله بتحدي ....
توضيح صغير ازاي اياد اخو سيلا وهو اكبر منها
الفصل الخامس
دخل علي ادهم من غير حتي ماخبط علي الباب رفع ادهم عينه باستغراب ورجع بضهره لورا وبصله بتحدي واتكلم ببرود
معقولخ اياد باشا في مكتبي دا ايه النور دا
اياد قعد قصاده قدام المكتب وحط رجل علي رجل واتكلم ببرود
ابعد قريب مراتك عن المشروع
رفع ادهم حاجبه باستغراب قريب مراتي تقصد مين
هز ادهم رأسه بتفهم وياتري دا اوامرك ياايااد بيه ولا اوامر الاستاذه بس متهيألي هي متقولش كدا لانها اتصاحبت عليه
اياد پغضب ادهم حاسب علي كلامك غليها لان مش هسمحلك تغلط فيها غلطه واللي حصل انبارح ميتكررش
وقف ادهم پغضب اياد اظن انت عارف كويس ان ابن عمتك مبيتهددش دا غير ان تحترم نفسك وانت بتتكلم معايا
انا بحترم اللي بيحترم اختي ياابن عمتي
اختف من امامه لينفخ ادهم بغيظ منه
ساسوو
مرت الايام لم يحدث فيها اي
جديد انشغلت سيلا في تجهيزات الفرح مع دعاء. ولم تذهب لشركه خلال تلك الايام فوجود اياد ساعدها كثيرا في الشركه
يوم الفرح
جوزي هو فين اصلا جوزي دا
ضحكت بسخريه لا وانت الصادق هتاكل اللي واقفه وراك انا مش فارقه معاه اصلا
صاروخ ايه كتلة الجمال دا فاتنه
ضړبته في صدره پغضب امجد لم نفسك واحترم اني واقفه معاك
رفع حاجبه بخبث بنفذ كلامك ياجميل مش انتي اللي قولتي اقرب واتغزل ولا نسيتي مكالمتك ليا
جزت علي اسنانها بغيظ برضه متتغزلش فيها قدامي البت دي بكرها كل اللي يشوفها يعجب بيها
لوت شفتيها بغيظ دا اياد بيه ابن خالها واخوها في الرضاعه
امجد هو دا بقا اياد اللي قولتيلي عنه
ربعت ولاء يدها پغضب طفولي
اممم وسيادتك كنت فين من تلات ايام
ابتسم امجد علي حركتها وقال
كنت في المانيا ولسه جاي الصبح انتي عارفه لازم اظبط كل حاجه المشروع اللي داخله مع جوزك واهله هيرفعني رفعه جامده اوووي
ولاء بهدوء طب انجز انا مصدقت دخلت العليه دي وقولتلك عايز توصل لاملاك الصياد
ابتسمت ولاء بنتصار ليبادلها نفس الاپتسامه
ساسوو
كان جالس مع والده وخاله يتحدثون في امور الشغل لكنه كان بعيد كل البعد عنهم فكل تركيزه مع تلك الواقفه تضحك مع ذالك وتبتسم لذاك يلعن نفسه مئة مره بانه تركها في وقت كانت في اشد الحاجه اليه بعد ان ظل ينتظرها لتعود تزوج من تلك الفتاه التي كانت السبب في دخول الشك قلبه
فلاش بااك
كان جالسا في غرفة مكتبه في الشركه مندمج في عمله قطعه رنين هاتفه نفخ بضيق دلك رقبته ورفع الهاتف وشاف المتصل رفع حاجبه بااستغراب ماان رائ المتصل ولاء ضغط علي زر الرد
اهلا انسه ولاء ازيك
سمع صوتها الرقيق الناعم الحمد لله ياباشمهندس ادهم
ابتسم ادهم بتكلف ومجامله خير ياانسه ولاء في حاجه
ولاء ابدا يابشمهندس حبيت ابارك لك علي حمل سيلا
اتسعت عينيه پصدمه سيلا حامل معقوله
ولاء بأسف مصطنع اووه انا اسفه شكلي حړقت مفجأتها ليك
ابتسم ادهم بسعاده غير مبالي لها
سيلا حامل مش معقوله دا احلي خبر
اتضايقت من فرحته لكنها دارت ضظقها واتكلمت بخبث مغري
بس غريبه هي حامل بقالها شهر ومقالتلكش. ليه مستنيه علي العموم متعرفش سيلا ان قولتك لتزعل مني
هز ادهم رأسه دون الرد عليها فعقله وقف عند جملتها الاخيره حامل بقالها شهر
ظل طوال