رواية حبي انا
زيها فين شطاره ورقه وحلاوه ومحترم
تامر خلاص كل دا في ليندا
ام تامر طيب ابقا تعاله قبلني إن مبقيتش البت دي من نصيبك
تامر حاضر يا ست الكل هبقا اجي اقابلك.. بس همو ت من الجوع وعندي شغل كمان شويه
ام تامر حاضر يا حبيبي هقوم احضرلك العشاء
تامر طلع تلفون ليندا وحاول يعرف صاحب الرقم لحد ما وصلته رساله مكتوب فيها
تمام
تامر طللع تلفونه وتصل بأميره
تامر الو يا أميره نمتوا
أميرة لا يا أبيه لسه صحين
تامر ليندا جنبك
أميرة بستغراب ايوه
تامر طاب افتحي الاسكيبر
أميره و ليندا كانوا قعدين علي السرير والتلفون بينهم اتكلم تامر
ليندا اڼهارت في العياط
انا مستحيل اروح وبابا اكيد هيعرف وهيمنعني عن الجامعه
أميره طاب اكيد بابا ليندا مش هيخليها تطلع من البيت في المعاد دا
تامر دي مهمتك بقا تقليله هخدها تبات معاي اتحججي بأي حجه
أميره طاب وماما هنطلع منها ازي
تامر بضيق ما تشغلي دماغك بقا احنا هنطلع على الساعه تمنيه كدا ونقله هنجيب هدوم لو اتاخرنا نتحجج بأي حاجه
تامر هي فين
ليندا بدموع ايوه يا تامر معاك
تامر سرح دي اول مره يسمع اسمه منها
ليندا كملت وبعدين هنعمل اي يا تامر
تامر بعدين دي تسبيها عليا ماشي
ليندا حاضر
تامر يلا دلوقتي انتوا ناموا و متشلوش هم
أميره تصبح على خير
تاني يوم
ابو ليندا كان راجع من الشغل ام تامر شافته لما فتحت باب الشقه لانه نازله هي وتامر
حسن ابو ليندا صباح النور يا ام تامر
حسن الله يقطعه خلفت البنات تبقا قاعده في البيت وعايزها حد يص رف عليها وحد يقعد معاها مش لو جبت واد مكنتش شلت همه ويسندني لما اكبر ودي الواحد يفضل يص رف عليها تعليم واكل ولبس وغير جهازها الي
يقطم الضهر في الاخر يتجوزها واحد وبرضو همها مبيخلص...بس انا مش